شمس وعماد قصه روعه لا تفوتكم سكس عربي

إسمي شمس و كانت أمي تناديني بشميشة كما يحلو لها وهي تصغير لكلمة شمس ودلك للون بشرتي البيضاءالمائل الى الحمرة كنت أصغر أخوتي فأمي لم ترزق بطفلة كريم وشاه وأنا شمس أخر العنقود كما يقولون لا أنكر أنني أخذت النصيب الأكبر من الدلال وسط الأسرة

كنت أنتظر موسم العطلة بشغف كبير للسفر إلى ضيعة جدتي أما إخوتي فلم يعد يعنيهم الأمر في شىْ وأصبح لهم أماكن أخرى يذهبون إليها داخل المخيمات والشواطىْ البحرية القريبة من مدينتي أما أنا فكانت المتعة عندي ضيعة جدتي وحكايات جدتي

سافرت كنت فرحا فهذه أول مرة أسافر فيها لوحدي بعيدا عن إخوتي وتعب إخوتي فكثيرا ماكانوا يتعبونني بالسخرة جل أوقات اليوم أيام كنا نسافر للضيعة سكس اجنبي

كانت جدتي هناك تقف على الباب الرئيسي للضيعة ناديتها ضمتني إلى صدرها قبلتني كانت رائحة شراب الينسون المحلى تفوح منها فابتسمت كثيرا. كنت أسكبه في أقرب زهرية من زهريات الصبار المتراصة على جانب الممر المؤدي الى الصالة الكبيرة مدعيا أنني شربته وضعت حقيبتي. أخدتها زهرة الخادمة النائمة كما كان يحلو لجدتي أن تناديها كنت أتسائل دائما عن أصرار جدتي في الحفاظ عليها في خدمتها وهي العاشقة للنوم فهي نائمة طوال الوقت وحتى وهي في المطبخ كنت ألاحظ أنها تكثر من التشجأ باستمرار

صعدت غرفتي كل شىْ كما هو لم يتغير السرير الخشبي النافدة المطلة عل الجانب الغربي من الحديقة غرفة الحمام البنفسجية اللون والتي يبدو أنها طلية من جديد حديثا هبطت السلالم وجدت جدتي على كنبتها العريضة في آخر الصالة القديمة الطراز هي الغرفة المفضلة لديها إنها مكان أمسياتها مع جدي سألتها عن العلية أخبرتني أنها بحالة جيدة إلا أن بعض الشقوق اصابت سلالمها وقد أوصت عامل المزرعة المجاورة ليأتي غدا لإصلاحها

كثيرا ماكنت أقضي جل أوقات النهار أراقب من فوق العلية أعشاش الطيور المهاجرة بعيدا عن إخوتي وتعب إخوتي

فتحت عيني الخضراوان في الصباح انزلقت من على السرير وغادرت الغرفة إلى الممر الحجري في الحديقة لم أنتبه إلى الرجل الواقف في نهايته وهو يحييني

قائلا سكس جوردي

أنت شمس أليس كذالك

قلت مبتسما

أجل

من الوهلة الأولى عرفت أنه عامل المزرعة المجاوره وأن الألواح المركونة جانبا هي سلم عليتي الجديد

أحسست بالغبطة كنت أحدثه عن العلية وعن أوقاتي الجميلة وعن مراقبتي لأخمام الدجاج والبط وعن الطيور المهاجرة التي كانت تعرج علينا أثناء عودتها كان يسمعني ويبتسم حدثني هو الآخر قال أنه غادر كلية الزراعة والبيطرة لضيق دات اليد كنت أستمتع بحديثه وأحس بالغبطة وهو يحدثني كأنني في سنه طوال اليوم كنت أراقبه وهو يرسم على قطع مختلفة من الورق المقوى نمادج لزهريات وسياجات حدائق وأبتسم كانت هده بداية علاقتي بعماد……….

كان عماد قد أقنع جدتي بأن الحديقة تحتاج الى بعض الإصلاح وأن السياج الخارجي لابد من إعادة تثبيته وهدا سيتيح لعماد المكوث معنا في الضيعة لأسبوع على الأقل. في قرارة نفسي كان هدا يفرحني لأنني بدأت أحبه فعلا

من عادة جدتي أن تقوم كل خميس برحلة الى السوق الأسبوعي والذي يبعد عن الضيعة بحوالي عشرين كيلومتر توصي الخادمة بأمور البيت وبي. كانت جدتي تغتنمها فرصة لزيارة بعض صديقاتها القدامى ولا تعود إلى الضيعة حتى المساء.

قضيت اليوم على العلية رسم عماد على كفي ورودا وأزهارا من نسج خياله قائلا

لا تقلق فالقليل من الماء يجعلها تختفي قبل رجوع الجدة فلا تقلق. في الحقيقة لم أكن قلقا كنت جد مستمتع بصحبته. لاحظ عماد بعض قطرات الماء على النافذة قائلا أظن أنها ستمطر. كانت الخادمة تصيح بي من تحت العلية أن أهبط لأعود إلى البيت فالسماء بدأت تمطر فعلا.

ساعدني عماد للهبوط لأنزل السلالم. كانت الخادمة تتقدم وأنا كنت ممسكا بيد عماد خلفي نجتاز الممر االعشبي إلى الباب الرئيسي للبيت.

راحت الخادمة تقفل النواد الكبيرة بأحكام وطلبت مني أن أصعد غرفتي فثيابي مبتلة ومن الجيد أن أغيرها قبل أن أصاب بالبرد. نظرت إلى عماد وأنا لازلت ممسكا بيده وكأنه فهم قصدي فقد كنت خائفا وسط هذا الجو العاصف المفاجىْ. اجتزنا الردهة وصعدنا السلم إلى غرفتي في حين أتت الخادمة لتخبرني أن جدتي أخبرتها عبر الهاتف أنها ستضطر إلى المبيت عند السيدة سوزان نضرا لحالة الطرق الرديئة واستردت إن كنت أرغب أن أبيت معها بغرفتها

قلت وأنا أنظر الى عماد. سكس عربي

لاداعي فعماد سيبقى معي إلى أن أنام.

قبل أن أتمم كلامي كانت قد قفلت الباب وسمعت خطواتها تهبط الى الطابق السفلي حيث غرفتها.

فتحت دولابي ولبست بيجامتي الوردية وأنا أعتذر لعماد عن عدم وجود لباس جاف في مقاسه الى أنه أكتفى بلف فوطة الحمام على نصفه السفلي بعد أن خلع ملابسه قائلا هدا يشعرني بالدفء فعلا فأنا معتاد على هده الأجواء.

سألني إن كان من الممكن أن أتنحى قليلا للأجد له مكانا على سريري

إندس بجانبي قائلآ هدا أفضل.

تحدثنا طوال الليل ونكت عماد كثيرا وكنت أضحك ملأ فمي.

من عادتي أن أضع بعض الوسادات في الأرض على جانب السرير تفاديا لسقوطي أثناء النوم. لاحظ عماد هذا وأسفرت شفتاه عن ضحكة مما أغاضني وبدأت أضربه بالمخدة وهو يضحك ويتفادى بكلتا يديه ضرباتي جذبني إليه بقوة. نظر إلى عيني. أحسست بأنفاسه تداعب خصلات شعري الأمامية. وضع شفتاه فوق شفتي وقبلني قائلا كفى لننام يا شمس فالوقت متأخر. إنسللت من يبن ذراعيه وأن أنظر إليه وأمسح ما تبقى من ريقه على شفتي

والتفته أوليه ظهري في حين أطفأ الأبجورة الوحيدة بجانبه على المنضدة

كانت عيني مفتوحتان في الظلام أفكر فأنا لم أعتاد القبلة الى من جدتي وأمي ولاكن لمادا قبلني على شفتي

أفقت من تفكيري على عماد يلتصق بي ليسألني قائلا افلام سكس

هل أنت بردان

قبل أن أجيبه كانت يديه تلتف حول خصري الصغير ويجدبني إليه كانت مؤخرتي على مستوى وسطه أحسست بالخجل وارتفعت حرارة جسمي عضضت على شفتي في الظلام

استطرد قائلا افلام جنس

هكذا لن تشعر بالبرد وبدأ يمرر يديه على مستوى بطني وصدري وبين الفينة والأخرى كان يجذبني إليه لألتصق به أكثر لأول مرة أحسست بشيئي الصغير ينتصب وبأنني أريد أن أتبول أحسست بيده تعبث بأصداف سروال بيجامتي. من الأمام بدأ بفكها الواحدة تلو الأخرى وأنا صامت لا أعرف ماذا يريد. شعرت بسروالي يرتخي وبيد عماد تتسلل إلى مأخرتي يلامسها ويجذبني أكثر فأكثر شعرت بلحم فخديه على أردافي البيضاء وغصت تحت الغطاء في خجل أبكي مستسلما لأول مرة أحسست بما يريد كنت لأرفض يومها لاكنني لا أستطيع ولا أعرف لماذا

شعرت بزبه بين فخدي يلامس بيضاتي الصغيرتان واستسلمت بلذة لا أعرف إلى اليوم كنهها حركت قدمي في حركة جعلت سروالي ينخلع نهائيا لأصبح عاريا تماما وكأن عماد أحس بي وشعر أنني أستلطف هذا وصعد فوقي. غصت في السرير وصدرت مني آنة. تحت ثقله دفعت بمؤخرتي لتستقر بين أفخاذه الكبيرة وأحسست بزبه يغوص وسط شقي ويلامس رأسه ثقبتي الصغيرة التي أحسستها تنبض. أزال عماد وسادتي من أسفل رأسي ووضعها تحت بطني على مستوى الخصر. أنزل رأسه فبدأ في تقبيل ردفي ويضع بعض من ريقه في تقبتي التي شعرت أنها بدأت في الحك مددت يدي تلمستها وجدتها مبللة لزجة أزال عماد يدي برفق ووضع رأس زبه وبدأ يضغط بحنو ورفق إلى أن أحسست به يلج تقبتي وبحركة لاإرادية اندفعت إلى الأسفل في حين سقط عماد بكل تقله علي وغاص رأس زبه في ثقبتي. أخرجه وأندفعت مؤخرتي إلى أعلى تبحث عنه أدخله من جديد وقد أصبحت تقبتي لزجه أكتر ثم بدأ عماد في التشنج لف ذراعيه حول بطني. رفعني اليه وأحسست بأن شياْ يتدفق في بطني ويغمر تقبتي أخرج عماد زبه وأفلت الشيْ الدافىِْ وما تبقى منه فوق أسفل ظهري وبين أفخاذي

في الصباح أفقت لأجد أن عماد قد تسلل باكرا قبل أن أفيق في الحديقة وجدت نفسي لا أزال عاريا كنت في غاية الخجل دخلت الحمام نظرت في المرآة الى مأخرتي ولأول مرة رأيت أنني أملك مأخرة بيضاء دائرية في شكل جميل تركت الدش الدافء ينزل برفق ويشعرني بالحبور والسعادة

طوال الأسبوع أمضيت مع عماد أوقات سكس جميلة ورائعة